هيا الشعيبي متهمة باستغلال الفقراء.. والجمهور يطالبها بالاعتذار!

[ad_1]

أثارت الفنانة الكويتية هيا الشعيبي الرأي العام حولها، وذلك بعد نشرها سناب قالت فيه “بالنسبة حق الناس إللي وزعتلهم اليوم بصل وطماطم ولحم، عليكم بالعافية وسامحوني على القصور وهذا شيء بسيط مني”.

واعتبر الكثير من المتابعين إلى أن مثل هذا التصرف يعتبر عمل ليس المقصود منه الخير ودعم المحتاجين، وإنما القصد منه التباهي والمنّه ليس أكثر.

وتعرضت هيا للكثير من الانتقادات والاستهزاء على فعلتها، حيث طالبها الجمهور بعدم الإشهار بعمل الخير، كما انتقدوا تصرفها وطالبوها بتقديم الاعتذار باعتباره تصرف جارح للمحتاجين والفقراء، ومحاولة منها لاستغلالهم من أجل تلميع نفسها واسمها.

واستغرب بعض المتابعين من تصرف الفنانة مؤكدين أن هيا تمتع بالبساطة والتواضع، وتساءلوا عن سبب اتباعها لهذا الأسلوب الذي لا يمثلها وغير قريب من شخصيتها. 

img

وفي وقت سابق أثارت هيا الشعيبي الجدل بين متابعيها، بسبب توثيق جولتها في سوق الخضار معلنةً خلالها الأسعار الحقيقية للخضروات، ما اعتبره البعض بمثابة رد على تصريحات الفنانة حياة الفهد التي هاجمت الوافدين في بلادها واتهمتهم بأنهم السبب وراء ارتفاع أسعار السلع  في الأسواق بشكل كبير.

وقالت “الشعيبي” في الفيديو المتداول لها عبر منصات التواصل الاجتماعي: “هذا البصل على ثلاثة ونصف دينار ومكود، وخيشة الثوم بأربع دنانير، نعمة وخير من الله”.

وتابعت: “البصل خلص البصل خلص لا إله إلا الله، البلدية على روسهم، وغير المتطوعين، وبصراحة أنا أقول الصدق 65% من شبره الخضار أجانب، والوضع زين وكل شيء متوفر”.

ويأتي كشف هيا الشعيبي للأسعار الحقيقة للخضروات، بعد توجيه حياة الفهد اتهاما للتجار باستغلال “أزمة كورونا” في العالم أجمع لرفع الأسعار، مشيرةً إلى أن أحد الوافدين باع لها ذات يوم “خيشة بصل” بنحو 12 دينارا كويتيا، واصفةً ما حدث بأنه يشبه شراء المخدرات.

يشار إلى أن هيا الشعيبي غيرت كثيراً في طريقة لباسها وإطلالاتها، بعدما خسرت الكثير من وزنها، وخضعت لعمليات تجميل مختلفة لتحسين مظهرها وهيئتها حتى باتت من أكثر النجمات متابعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

كما أنهت الفنانة الكويتية مؤخرًا تصوير المسلسل السعودي الكوميدي “مليار ريال” والذي تتصدر بطولته إلى جانب عدد من الأسماء السعودية، والمتوقع بثه على قناة SBC السعودية في شهر رمضان المبارك أي بعد أيام.

 

[ad_2]
Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى