نهى نبيل بعد “كسر الحجر”.. إخلاء سبيلها وتهديد للمسيئين!

[ad_1]

أعلن المحامي الكويتي ضاري الواوان اليوم الخميس عن إخلاء سبيل موكلته الفاشينيستا الكويتية نهى نبيل وذلك بضمان شخصي، متوعدا أنه سيقوم بمقاضاة جميع المسيئين لها.

ونشر حساب “أمن ومحاكم” في “تويتر”، صورة لنهى نبيل ومعها المحامي ضاري الواوان، وأرفقها بتعليق قائلاً: “إخلاء سبيل موكلتي نهى نبيل بضمان شخصي.. وسنقوم بمقاضاة المسيئين لها”.

وبدأت واقعة القبض على نهى نبيل، حينما أعلنت الإدارة العامة للتحقيقات في الكويت إلقاء القبض على فاشينيستا كويتية شهيرة، وتم حجزها 10 أيام على ذمة التحقيق معها بسبب كسرها قواعد الحجر المنزلي الذي فرضته السلطات على العائدين إلى بلادها خلال الأسابيع الماضية في إطار إجراءات الحد من انتشار فيروس كورونا المستجد.

وتحفظت الصحف التي نشرت خبر القبض على “نبيل”، عن ذكر اسمها، واكتفت بالتلميح إلى أنها فاشينيستا شهيرة، لكن تكهن رواد مواقع التواصل الاجتماعي أن تكون تلك الفاشينيستا هي نهى نبيل، بسبب ما تم سرده من معلومات بأن الفاشينيستا المقصودة كسرت الحجر المنزلي وتوجهت إلى البنك المركزي للتبرع بالدم موثقة ذلك بالصور.

وما عزز من حديث المتابعين أن نهى نبيل، هي المقصودة كونها وشقيقتها “نوف” واجهتا اتهاما بتهديدهما أرواح العديد من المواطنين، في مارس الماضي بعد خروجهما سويًا من الحجر المنزلي وذهابهما إلى بنك الدم للتبرع، دون إجراء نهى فحص كورونا كونها كانت عائدة من فرنسا وأنه لابد من وضعها تحت الحجر الصحي لمدة 14 يومًا.

وكانت نهى نبيل قد حسمت الجدل حول دخولها الحجر الصحي المؤسسي بسبب خرقها للحجر المنزلي بالكويت، موضحة أن هذا الكلام عارٍ تمامًا من الصحة، مشيرة إلى أنه تم إبلاغها بضرورة خضوعها لإجراء فحص “كورونا” كإجراء احترازي فقط.

وأصدرت الفاشينيستا الكويتية بيانًا رسميًا، نشرته عبر “سناب شات”، جاء فيه: “لكل مروجين الإشاعات، أنا تركت فرنسا ورحت جنيف من تاريخ 2 مارس، ووصلت الكويت من جنيف بتاريخ 4 مارس صباحًا عن طريق دبي”.

وأضافت: “وسويسرا ما كانت من ضمن الحجر المنزلي أو المؤسسي، ومع هذا احترمت قوانين الدولة وكنت من الداعمين للحجر المنزلي من بدايته والمتابعين شاهدين على هالشي”.

واستطردت: “ما طلعت من البيت إلا لما رحت لدعم حملة بنك الدم إلى جانب العديد من الفرق التطوعية، وهناك تم فحص حرارتنا والتأكد من خلونا من أي أعراض قبل التبرع”.

وتابعت: “فعليًا لم يتم إبلاغي بأي طريقة بأنني تحت الحجر بعد عودتي من السفر، لكن التزامي جاء من واقع إحساسي بالمسؤولية، وبعدما أصدرت الدولة بياناتها وحملاتها كنت من أول الداعمين لها”.



[ad_2]
Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى