مشاعل الشحي تتحدث مع جدتها الفلبينية وتتعرض للسخرية والتنمر.. شاهدي!

[ad_1]

أطلت الفنانة الإماراتية لأول مرة مع جدتها الفلبينية، وأرادت أن تعرّف الجمهور على الأخيرة التي تفاعلت هي الأخرى وبدأت بالتحدث مع مشاعل ومتابعيها عبر مقطع الفيديو الذي نشرته الفنانة عبر سناب شات.

وحظي الفيديو بتفاعل واسع من المتابعين، فمنهم من بدأ يقارن التشابه بين مشاعل الشحى وجدتها، في وقت لم تسلم فيه الفنانة من السخرية وصلت بعضها إلى حد التنمر، حيث قالت الشحي: “أنا قررت أوريكم جدتي”، ثم وجهت مشاعل الشحي التحية إلى الجميع، وتحدثت مع جدتها باللغة الفلبينية.

وفي رصد لردود بعض فعل المتابعين كتبت فتاة: “ليتج ما قررتي”، وأضافت أخرى: “طيب الله يخليها لج بس تدرين الناس ما ترحم وراح تطولج انتقادات شنو الفايده من انج تورينهم جدتج … استغفرالله بس”.

وتواصلت التعليقات: “والله ودي أعلق بس مابي أجرح صيامي خلني ساكت ابرك”، وتابعت أخرى: “ياريتنا ما شفناها”، وكتبت أخرى: “صج حمدالله قدرت انام مرتاحة”.

واعترضت إحدى المتابعات على ما وصلت إليه التعليقات من سخرية وتنمر فقالت: “اشفيهم الي في التعليقات يسبون يعني صراحة دورت على شي ينسب عليه في المقطع وماحصلت .. مو دفاع عن أي مشهور بس صدق مشكلة بعض الناس عبالها إذا نزل مقطع لمشهور يعني لازم تسبه حتى لو المقطع مافيه شي، الله يعينهم على نفسهم”.

وكانت مشاعل الشحي، قد كشفت في تصريحات تلفزيونية لها السبب الحقيقي وراء تخليها عن حجابها الذي كانت ترتديه طوال الفترة الماضية مؤكدًة أنها لا تريد أن تكون إنسانة منافقة، وفسرت ذلك بالقول: “أنا حسيت إني ما ابي ألبس الشيلة ما ابي أكون منافقة ما ابي ألبس الشيلة قدام الناس ومن وراء الناس ما ألبسها”.

وتابعت مشاعل الشحي في ذات المقابلة أنها تتمنى في يوم من الأيام أن تتحجب ولا تتراجع في قرارها كي لا يُثار جدلًا ضدها مثلما يحدث وكأنها فعلت جريمة موضحًة: “الله يهديني وفي يوم من الأيام راح أتحجب وما أتراجع عن القرار”.

وتدخل وقتها زوجها الإعلامي الإماراتي أحمد خميس قائلًا إنها لم تكن محجبة بالمعنى الذي يجعلها تحمل هذا اللقب موضحًا أن حجابها كان حتى منتصف رأسها وحتى عندما كانت تذهب للمولات تقع “الشلة من رأسها، وتعليقًا على قولها بأنها تتمنى الهداية في يوم من الأيام وتقرر ارتداء الحجاب قال أحمد خميس: “أنا راح أكون مستأنس بيكي”.

 



[ad_2]
Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى