محمد هنيدي يتحدى تركي آل الشيخ.. والأخير يفاجئه برد محرج

[ad_1]

يبدو أن الفنان المصري محمد هنيدي، وضع نفسه في موقف حرج، بعدما أعلن عن تحديه لرئيس هيئة الترفيه السعودية تركي آل شيخ، في لعب الشطرنج والطاولة، لا سيما وأن الأخير فاجأه برد صادم، حيث كشف أن هنيدي دائمًا ما يهرب من مواجهته.

img

وشارك محمد هنيدي، جمهوره ومتابعيه على موقع تويتر، مقطع فيديو ساخر برفقة الفنان الراحل علاء ولي الدين، وظهر الثنائي في الفيديو وهما يلعبان الشطرنج والطاولة بطريقة كوميدية، وعلق على الفيديو كاتبًا: “The Queen’s Gambit – مناورة الملكة”، وهو المسلسل الذي طرحته المنصة العالمية “نتفليكس”، في أواخر الشهر الماضي.

ونصح الممثل المصري الشهير، رئيس هيئة الترفيه تركي آل شيخ، بمشاهدة المسلسل الذي جذب اهتمام المشاهدين من حول العالم.

وفي تغريدة لاحقة مازح هنيدي، آل الشيخ، وأعلن أنه سيتحداه في لعب الشطرنج، قائلًا: “يلا هلاعبك دور والخسران يشيل المشاريب”، ليرد آل شيخ: “جاهز بس مش تخلع زي كل مرة”.

وتدور أحداث مسلسل “مناورة الملكة” حول طفلة في الـ 9 من العمر عام 1958، تلتحق ببيت لليتيمات بعدما توفيت أمها أو انتحرت في حادثة سيارة على الطريق، بعدما فشلت في طلب المساعدة من الأب الذى أنكر الابنة منذ ولادتها.

فتاة صغيرة بدت دائمًا وحيدة حزينة شاردة، حتى لمحت مصادفة رقعة الشطرنج أمام أحد الحراس العاملين في البيت، وهو يلعب بمفرده. راقبته من بعيد، ثم تجرأت واقتربت وبدأت في هذا القبو المظلم ومع الحارس العجوز قصة عشقها، وبراعتها في اللعبة الصعبة، التي لم تكن وقتها سوى للرجال.

عرفت الطفلة مسار البطولات، ثم جاء رجل وزوجته إلى دار الأيتام، وذهبت معهما وهي في الـ 15 من عمرها إلى المنزل لأول مرة، كطفلة متبناة. سافر الأب إلى بعيد، وبقيت (إليزابيث هارمون) مع الأم الجديدة التعيسة هي الأخرى، لكن نجاح الفتاة فى إتقان فنون لعبة الشطرنج، ودراستها التي لا تتوقف للكتب التي تم نشرها لأبطاله المعروفين مكّناها من هزيمة المنافسين، وكلهم من الرجال، وذاع صيتها في أمريكا وعبر بطولات العالم.

والمسلسل عن قصة كتبها الروائي الأمريكي والتر تيڤس، عام 1983، وأعيدت طباعتها عام 2003، وكتب السيناريو لها وأخرجها كدراما تلفزيونية المخرج سكوت فرانك، واختار لبطولتها المطلقة ممثلة أمريكية شابة في الـ 24 من عمرها، من أصول أرجنتينية إنجليزية، هى أنيا تيلور.



[ad_2]
Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى