فوز العتيبي بشكل غريب: أتعرض وزوجي لهجوم شرس لأننا سعوديان! (فيديو)

[ad_1]

خرجت الناشطة السعودية فوز العتيبي للرد على حملة الهجوم الشرسة التي تعرضت لها وزوجها مؤخراً من قبل المتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي مؤكدة أن ذلك بسبب أنهما سعوديين.

ونشرت العتيبي فيديو عبر حسابها بتويتر، وقالت: “هذا ‏تعليقا على التحريض والهجوم غير المبرر واللي لاحظته من يوم طلعت صورة لشروط عقد الزواج لليوم”.

وأضافت أنها منذ دخلت وزوجها عالم السوشال ميديا وهما يتعرضان لحملة هجوم شرسة وعنيفة بصفتهما فقط سعوديين بدون أي تهم أو جريمة.

وأوضحت فوز أن جنسيتهما تتسبب لهما في موجة انتقادات وشتائم، مشيرة إلى أن سعوديين كثرا يعيشون حياتهم لكن هي وزوجها يواجهان هجوما مضاعفا لأنهما -بحسب قولها- الصورة الظاهرة للعالم.

وأكدت أنهما سيستمران في عالم السوشال ميديا رغم كل ذلك ولن يستطع أحد أن يفرق بينهما ثم غنّت مع زوجها على نغمات موسيقى رومانسية.

كما تصدر وسم “فوز العتيبي” قبل أيام الترند السعودي بعد انتشار مقطع لها ظهرت من خلاله وهي ليست في وضعها الطبيعي، وبدأت تتحدث بأحاديث “غير مسؤولة”، وكانت من خلال الفيديو تشتكي من “الصداع” الذي يلازمها إلا أنها ظهرت وهي تترنح وتتحدث فيما يبدو إلى زوجها الذي كان هو الآخر يتحدث بكلام غير مفهوم.

بعدها خرجت الناشطة السعودية تقول إنها اكتشفت أن الكثيرين ينتظرون طلاقها من زوجها أحمد الموسى، وأن شروط عقد زواجها يثير القهر لدى البعض.

وشاركت فوز العتيبي تغريدة لأحد متابعيها يقول “إن البث المباشر الذي ظهرت فيه فوز العتيبي برفقة زوجها وهما يتحدثان بكلام غير مفهوم ويترنحان في مشاهد منافية للعادات، أوصل رسالة مهمة وهي أن العقود المنفردة ليست كافية وآمنة، مؤكدا أن زوجها وقّع على عقد زواج بشرط جزائي قيمته 500 ألف ريال ووجد ثغرة يسقط بها هذا الحق، لذا لا يضحك عليكم أحد ويقول إن الشروط وحدها كافية في عقود الزواج وأنه عندما تنتهي المصلحة تتكشف”.

وعلقت فوز العتيبي على هذا المنشور بقولها: “اكتشفت إن فيه ناس كثير تنتظر طلاقنا وأكثر واحد حزني هذا، على طول فرح واحتفل بطلاقنا وقام يتخيل من دماغة، لدرجة أنه عجز عن إخفاء شماتته”.

وكانت “فوز العتيبي” قد فرضت شروطاً صعبة بشأن زواجها، وكان من بينها منزل يسجل باسمها، ومقدم صداق يصل إلى 100 ألف ريال، وعدم الزواج عليها، بجانب توفير خادمة، ومؤخر قيمته 500 ألف ريال.



[ad_2]
Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى