فلة الجزائرية: لا يهمني ما يكتبه أعداء الحياة والوطن.. من قصدت؟

[ad_1]

توقفت الحياة بشكل شبه كامل بسبب تداعيات فيروس كورونا، إذ جرى تعليق العديد من الأعمال الفنية، وأغلقت المتاجر وفرض حظر التجول وأعلنت التعبئة العامة ومنع الخروج من المنزل إلا للضرورة القوى، فبتنا جميعا نعيش في الحجر المنزلي.

وفرض هذا الوضع الجديد علينا العيش وقت فراغ كبير، اعتبره الكثيرون مزعجا ومملا، ما يدعوا لمحاولة البحث عن السبل الكفيلة للاستمتاع في الحجر المنزلي ومن أبرزها :

– عدم تحميل أنفسكم مسؤولية هذا الواقع، فهذه الاستراحة فرضت علينا للوقاية من العدوى.

– يمكنكم العودة للهوايات التي تشعركم بالسعادة للاستمتاع بها مثل الرسم، العزف، الكتابة، أو حتى تجربة وصفة طعام جديدة وهذا شائع جدا على منصات رواد مواقع التواصل الاجتماعي.

– أخذ قيلولة قصيرة من 20-30 دقيقة، فتلعب دورا كبيرا بصفاء الذهن وزيادة التركيز وتقليل الأخطاء، إلى جانب فوائدها النفسية في تحسين المزاج واليقظة والأداء.

– يمكنكم الاسترخاء على الأريكة ومشاهدة الأفلام المفضلة من دون الإحساس بالذنب بأنكم تضيعون الوقت.

– تخصيص بعض الوقت للتواصل مع من تحبون، من دون الحاجة للإسراع في المحادثة والاطمئنان عليهم فقط وإغلاق الهاتف بسبب الأعمال المتراكمة.

– الاهتمام بجمالكم من خلال وضع قناع على الوجه أو الاستمتاع بحمام دافئ وطويل، للاسترخاء جسديا ونفسيا دون التفكير بما يجري في العالم حولكم.

– يمكنكم قراءة كتاب مفيد والاستمتاع بمنظر الطبيعة.

وتجدر الاشارة، الى أن عددا من الفنانين حولوا الحجر المنزلي إلى أجواء من الفكاهة للتخفيف مما يعانون منه، ولحث الجمهور على ملازمة منازلهم والتحلي بالإيجابية.

الفيديو المرفق، يعرض المقابلة التي أجراها “فوشيا” مع الفنانة فلة جزائرية إذ تحدثت عن حجرها المنزلي والإجراءات الاحترازية التي اعتمدتها خلال هذه الأزمة، متطرقة إلى الهجوم الذي تتعرض له بين الحين والآخر، مؤكدة أنهم يشبهون الإعلاميين، إذ من الأجدر بهم تسليط الضوء على الانجازات الفنية عوضا من استغلال صرخة ألم .

 

[ad_2]
Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى