سلافة معمار في موسم رمضان.. حضور لافت ومؤثر بمشاهد قليلة!

[ad_1]

استطاعت النجمة السّورية سلافة معمار أن تثبت وجودها وبصمتها في الموسم الرمضاني بجدارة، بالرغم من اقتصار حضورها الخجول في الحلقات الأولى فقط من الموسم الثاني لمسلسل “الحرملك” في السباق الرمضاني الحالي.

فقد انتهى دور سلافة معمار في الموسم الثاني بالحلقة السابعة، وأدت في العمل شخصية قمر صاحبة ورئيسة “خان الحرملك” المكان الذي يجتمع فيه كبار الشخصيات والمتنفذون للسمر، وتنسج فيه مكائد ومؤامرات وتؤثر فيه النساء العاملات في هذا الخان على زواره من خلال أساليبهن الخاصة.

في مشهد واحد أثبتت سلافة معمار من جديد أنها ممثلة محترفة قادرة على الإقناع لتطيحَ بنظراتها وهي تُقتَل على يد الممثل سامر المصري صاحب شخصية “هلال” في مسلسل “الحرملك”.

وتدافع النجمة السّورية سلافة معمار دوماً عن نفسها من خلال أعمالها، فهي تعطي الشخصية حقّها بأداء عالي المستوى دون مبالغات أو استعراضات.

المتابعون اعتبروا أن سلافة معمار أدت المشهد الأخير في الجزء الثاني من الحرملك وكأنها بطلة العمل الوحيدة دون منازع، وأشادوا بتعبيرات وجه الممثلة السّورية العميقة وتحكمها اللافت بعضلات الوجه لإجادة ردود أفعال لم تشوّهها حقن السيليكون وعمليات التجميل.

ودائماً ما تستطيع النجمة السورية سلافة معمار أن تخبر الجميع كيف يكون التمثيل على أصوله دون أقنعة وبإحساس متفرّد وتكنيك عالٍ.

على صعيد آخر، عبرت سلافة معمار عن غضبها قبل أيام من بوستر مسلسل “مسافة أمان” الذي نشرته شركة الانتاج “إيمار الشام” عبر حسابها الرسمي على “إنستغرام”، بسبب رداءة تصميم البوستر.

واستهجنت سلافة معمار ذلك بشدة، وحيث نشرت الشركة بوسترا للعمل معلنة أن “إيمار الشام” ستكون حاضرة في موسم دراما 2020 على قنوات التلفزيون السوري والتلفزة الجزائرية، عبر مسلسل “مسافة أمان” من تأليف إيمان السعيد وإخراج الليث حجو، والذي سيعرض على شبكة التلفزة الجزائرية القناة السادسة وعلى شاشة التلفزيون السوري القناة الأرضية وسورية دراما وعلى الفضائية السورية كذلك.

ذلك الأمر، دفع سلافة معمار أن تكتب تعليقها الذي أثار الجدل على بوستر الشركة المنتجة، متسائلةً إن كان هذا البوستر حقيقة أم مزاحا في استهجان وغضب واضح لرفضها التصميم وكتبت في أول تعليق لها: “هالشي مزحة ولا حقيقة؟؟”، ثم كتبت في تعليق آخر لها: “في شركة محترمة بتنزل هيك بوستر”.

[ad_2]
Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى