زوجة قصي خولي تنشر أحدث صورة لابنهما: احتفل بالمطر

[ad_1]

كشفت التونسية مديحة الحمداني زوجة الممثل السوري قصي خولي عن أحدث صورة لابنها العميد وهو يقف على نافذة المنزل، ويتمعن سقوط المطر، غير أنها أخفت ملامح وجهه.

وأرفقت الحمداني الصورة بتعليق قالت فيه: “احتفل بالمطر ؛ فهذا يعني فقط أن الشمس ستشرق أكبر وأكثر إشراقًا من أي وقت مضى”.

وحظيت الصورة بتفاعل واسع بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي، فيما تمنى البعض أن تكشف زوجة قصي خولي عن ملامحه، متمنيين أن يعيش الطفل في أجواء من الاستقرار والسعادة، لاسيما وأنه خلافات الزوجين ظهرت إلى العلن في وقت سابق.


ومؤخرًا قامت مديحة بنشر فيديو لها برفقة ابنها العميد وهو يقبلها أرفقته بتعليق: “الله يحميك ويحفظك ليا أنشالله و يبعد عليك كل شر، أمين، هالبوسة تسوي الدنيا الكل”.


وكان قصي احتفل بعيد ميلاد طفله “العميد” الذي أتم عامه الثاني، ونشر خولي عدة صور برفقة طفله عبر حسابه على “إنستغرام” ظهر فيها وهو يحمله داخل حديقة المنزل، وبجانبهما قالب الحلوى، وأرفق الصور بتعليق قال فيه: “9/7/2018 … 9/7/2020… اليوم بحمد الله ونعمته ورعايته صار عمرك سنتين.. يا عميدي وفارسي وصغيري.. الله يحفظلنا ياك ونشوفك شب يا ضو عيوني انت. ( كل سنة وانت بألف خير وحب وسعادة وسلام يا بابا) يا الله دخيل اسمك تحمي لي ابني وحيدي”.

وفي بداية شهر أغسطس/ آب الماضي نشرت مديحة الحمداني العديد من الصور ومقاطع الفيديو عبر خاصية “الستوري” في حسابها على إنستغرام، والتي أشارت إلى أن هناك من يلفق لها ولغيرها الإشاعات.

وعرضت مديحة في أحد منشوراتها “سكرين شوت” لمحادثة بين الفنان السوري إسماعيل تمر وشخص آخر، يقول فيها إسماعيل بأن ابن قصي خولي جاء بغلطة من والديه وأن قصي لم يتزوج مديحة، فيما حملت الصورة أيضا تعليقا قيل فيه بأن عمار وجوزيف وهما صديقان لقصي خولي، قالا إن إسماعيل تمر يكذب بشأن زواج صديقهما من مديحة.

وذكرت مديحة في منشوراتها أيضا أن هذه التهم والتي جاءت من مرضى نفسيين لا تهمها ولكنها مستاءة من أن يكون هذا الكلام تقوم بنشره صفحات تونسية على إنستغرام.

img

وبعد نشرها لتلك المنشورات، قامت مديحة بنشر مقطع فيديو يعرض تسجيلا صوتيا للفنان السوري إسماعيل تمر يؤكد فيه على أن تلك “السكرين شوت” ما هي إلا كلام ملفق وأنه لم يقم بإجرائها، كما أنه طلب من الصفحة الناشرة أن تقوم بإرسال ما يثبت أنه قال هذا الكلام، مضيفا أنهم قاموا بتلفيق محادثات أخرى لكل من عمار وجوزيف.

كما أضافت في “ستوري” أخرى لها، بأن المرض وصل حدودا كبيرة، بأن باتوا يزوّرون كلاما على لسان آخرين حتى يؤذونها، طالبةً من الله أن يجعل كيدهم في نحورهم.

واختتمت مديحة منشوراتها بأنه كثيرا ما تصلها رسائل مؤذية وتوجع قلبها، إلا أنها لا تلقي لها بالا، إلا أنه وفي حين يزورون كلاما على لسان الآخرين لا بد وأن تتدخل.

 



[ad_2]
Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى