روجينا تصاب برعشة في مقلب فيفي عبده.. ومشاهد الرعب تفقدها النطق!

[ad_1]

وقعت الفنانة المصرية روجينا في فخ الراقصة الاستعراضية فيفي عبده عبر برنامج “خلي بالك من فيفي” الذي يعرض على قناة mbc.

بدأ المقلب كالعادة بدخول روجينا لفيلا فيفي لتقديم برنامج ما وكان اللافت تعامل رجل الأمن مع روجينا فطلب منها أن تخلع حذائها لأن لمبة الأمان أضاءت وهو ما أثار غضب روجينا وجعلها ترفض ذلك حتى خرجت فيفي وأدخلتها بيتها.

وبعد جلوس روجينا حدثت فرقعات أرعبت روجينا وأصابها بالذهول وجعلها تقف صامتة لبعض الوقت بسبب ما يحدث حولها فطلبت فيفي البخور باعتبار أن ذلك حسد، وأثناء ذلك سقطت لوحة من على الحائط فزاد رعب الفنانة الضحية.

وبينما هي كذلك، دخلت فيفي في مشادة حادة مع شخصية وهمية عبر الهاتف لم تخل من شتائم متكررة وتطاول، وأدخلت معها روجينا في حوار لم تفهمه وأعطت لها الهاتف كي تتحدث مع الشخصية التي تتبادل معها الشتائم ما جعل ورجينا تصرخ وتقول “فيه إيه يا جماعة”.

واتهمت فيفي الشخصية المغربية المشاركة معها في البرنامج بسرقة مشغولاتها الذهبية ونفت الأخيرة وظلت روجينا حائرة بينهما حتى سقطت فيفي على الأرض.

بعدها دخلت عليهم الخادمة وأصيبت بنوبة صرع وسقطت على الأرض هي الأخرى وفجأة نهضت فيفي وظلت تزغرد وكشفت أنه برنامج مقالب حتى بدت الدهشة والذهول على ملامح روجينا وعرفت حينها أنه مقلب فقالت “اخص عليكي يا فيفي أنا أصبت بحالة رعشة” وأظهرت يديها وهي ترتعش.

يذكر أن برنامج فيفي عبده، يعرض على قناة mbc مصر وتم تصويره في “فيلا” بيتها وحلاقاته 60 حلقة، ويتضمن البرنامج حيوانات شرسة.

ويعتمد البرنامج على عمل “مقلب” بالضيف، إذ تستضيفه فيفي عبده، وبصحبتها مذيعة مغربية في منزلها، بحجة تصوير برنامج خاص، ثم تقوم فيفي بعادات غريبة، مثل رش الملح وإشعال البخور في المنزل بعد أن تسمع صوت فرقعة بالمكان، وتعتقد أنه حسد، ثم تظهر إحدى العاملات المفترض أنها “يلبسها عفريت” وتهاجم الضيف.

على الجانب الآخر وجهت اتهامات لبرنامج فيفى بـ”الجهل والعنصرية” ضد مرضى الصرع، حيث تقوم فكرته على استضافة فنان في منزل فيفي، وفجأة تصاب الخادمة بنوبة صرع، فتتعامل فيفي معها باعتبارها “ملبوسة”، ويتصاعد الأمر في التعامل مع الخادمة، حتى يصل الأمر لضربها بالحذاء كما فعلت الفنانة زينة.

وانتقد المتابعون استخدام الإشارة لمرض الصرع كمادة للسخرية، خاصة أن أغلب معاناة أصحاب هذا المرض، ليس في الأذى البدني الذي يتعرضون له، بل في الأذى النفسي عندما يكتشفون ما حدث لهم أمام الآخرين أثناء هذه النوبات.

 



[ad_2]
Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى