ما حقيقة دعوة زيادة الرحباني للجمهور بالصلاة لفيروز؟

[ad_1]

تفاجأ محبو الفنانة اللبنانية فيروز، مساء الأربعاء، بتغريدة دُونت على صفحة تحمل اسم ابنها الفنان زياد الرحباني بأنه يطالب الجمهور بالدعاء والصلاة لوالدته.

وبدأت التعليقات تنهال على التغريدة منها “‏‎لم يعد في حياتنا شيئآ جميلاً غير السيدة فيروز، وأنهم لا يتخيلون الحياة من دونها، فهي الأوكسجين الذي يتنفسوه داعين لها بدوام الصحة والعافية”.

كما وصف متابعون فيروز بأنها “‏‎أرزة لبنان، الثروة وصوت البلد الذي لم يصمت.. الله يحميها”، إلى غيرذلك من ردود الفعل التي أبدت تفاجأها من حالة الفنانة الكبيرة وصحتها.

وتزامنًا مع هذه التعليقات أكد طرف آخر من الجمهور أن الفنانة اللبنانية بخير، وأن الصفحة التي تحمل اسم ابنها وهمية، وطالبوا بالتبليغ عنها، مؤكدين أن من قام بنشر التغريدة “بلا رحمة”.

img

كما طالبوا صاحب الصفحة بحذف التغريدة أو أنه سيتم تقديم شكاوى ضده لمحاسبته، معتبرين أنه “مهووس لايكات ومقلق للفيروزيين وفايك أكاونت”.

وأوضحوا أن اللبنانيين منشغلون حاليًا بالظروف الصعبة التي يمرون بها، بسبب انفجار مرفأ بيروت، فلا داعي لإطلاق مثل هذه الشائعات، لأن فيروز توحد اللبنانيين بصوتها.

img

يذكر أن المكتب الإعلامي للفنان زياد الرحباني كان قد صرح في وقت سابق أنه لا يوجد للأخير حساب رسمي له على “تويتر”، وبالتالي كل ما نشر من تغريدات منسوبة إلى زياد لا تمثّله.

وكان الحساب قد نشر أكثر من تغريدة أكّد خلالها أنّه لم يحصل على تأشيرة لدخول مصر وأنّه عندما استفسر عن السبب، قيل له إنّ المنع حصل لأسباب أمنيّة، ليؤكد بعد ذلك أنه لم يتعاقد أصلاً على حفلات في مصر في الفترة المقبلة، ما ينسف كل التغريدات التي كتبت في هذا السياق.

كما لوحظ في الصفحة الموثقة باسم الفنان زياد الرحباني أن هناك حوالي 112ألفاً يتابعها، واتضح أن هذه الصفحة تنشر يوميا تغريدة تنسب إليه وتكون في غالب الأحيان جملا شهيرة من مسرحيات، وأحياناً تعلّق على الأحداث اليومية بتغريدات مأخوذة من تصريحات سابقة له.

وقبل أيام قليلة عبّرت المخرجة اللبنانية ريما الرحباني، عن غضبها من تداول شائعة وفاة والدتها الفنانة فيروز، والتي ملأت مواقع التواصل الاجتماعي، مشيرة إلى أنه أصبح لديها مللٌ من تلك الشائعة.

وقالت ريما رحباني، في منشور لها عبر “فيسبوك”: “لمُطلقي الإشاعات اللي بيضل عندن رغبة ونفْسْ ووَقت بكل الظروف مهما كانت سودا يفَبِركوا الخَبر ذاتو! وكأنو هوّي رغَبات أكتر ما هوّي مُجرّد إشاعات!”.

ومنحت ريما الرحباني اقتراحًا لمن يطلقون تلك الشائعة على والدتها حيث أرفقت تعليقها بمقطع فيديو ومنشور عن ذكريات الرحبانية، وواصلت قائلة: “اقتراح.. شو رأيكن ما زالكن هلقد فاضيين ورايقين، تتسلّوا بهالوقائع الحقيقيّة.. بَدَل ما تضلّوا تموّتونا باطلاً وزَهق بالإشاعات الرخيصة متلكُن؟.. صباح الخير والألف التالت!”.

 

[ad_2]
Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى