محمد رشاد يلغي متابعة زوجته مي حلمي ويحذف صورهما معا.. انفصال أم ماذا؟

[ad_1]

تفاجأ الجمهور قبل ساعات قليلة بإقدام الفنان المصري محمد رشاد، على إلغاء متابعته لزوجته الإعلامية مي حلمي، وذلك عبر حسابه في موقع “إنستغرام”، كما قام بحذف صورهما معًا، الأمر الذي أثار تساؤلات الكثيرين، عن السبب وراء هكذا قرار.

وأبدى العديد من المغردين اندهاشهم من الموقف خاصًة وأن مي حلمي لم تتخذ ذات القرار، كما أنه من الواضح أنه لم يحدث عطل فني أو تقني في حساب محمد رشاد يؤدي إلى حذف الصور وإلغاء المتابعة لأن الأمر لم يشمل جميع الصور بل صورًا دون أخرى.

وتم تداول نبأ انفصال الثنائي في سرية تامة، وسط شكوك من جانب بعض المتابعين بأن هذا لم يحدث مستندين إلى أن شخصية مي حلمي أو المرأة عمومًا لن تقبل على نفسه حذف متابعتها وصورها ولا تتخذ رد فعل، وهو ما دعا البعض إلى أن الأمر لا يعدو كونه تمويهًا.

وتشير المعطيات بناء على ما تم رصده خلال الشهر الماضي إلى أن الموضوع ربما يصب في “خانة” التمويه بشكل أكبر لأن محمد رشاد دخل في خلاف مع أحد المنتجين تورط خلالها في طلب سداده مبلغ 5 ملايين جنيه تُدع كشرط جزائي، أو السجن، وهو الأمر الذي دفع بالطرف الآخر “المنتج” بأن يهدد محمد رشاد بالحجز على فيلته التي يسكن فيها رفقة زوجته.

ومن هنا ظهرت حلمي خلال مقطع فيديو بثته عبر حسابها في “إنستغرام” تقول: “هناك بعض من يريدون أذية زوجها دون سابق إنذار”، لافتًة إلى أنها “تلقت مكالمة هاتفية تم تهديدها فيها بالطرد من منزلها والحجز على جميع ممتلكاتها بسبب قضية زوجها محمد رشاد”.

وتابعت مي حلمي وقتها قائلًة: “حاجة تبع رشاد في الغناء.. تقريبا في مشكلة في العقد.. والمفروض كان المبلغ 5 ملايين والمبلغ قعد يطلع وينزل لحد برضه أما مش هيقدر يدفعه وهو واحد لسه بيبتدي حياته في الغناء.. وعمره الحالي 30 عاما ولن يستطيع سداد مثل هذا المبلغ”.

ويبدو أن سعي محمد رشاد وزوجته مي حلمي لإيجاد وساطة من أشخاص آخرين لتقسيط المبلغ وإصرار الطرف الآخر أن يقوم بحبسه دون أي تفاوض، باء بالفشل وهو ما وجد معه محمد رشاد الإعلان عن نبأ الانفصال عن زوجته مي حلمي أمرًا ملحًا ليواجه الأزمة وحده دون أن يقيده الطرف الآخر بزوجته وأنها لابد من مساعدتها له، لحين تسوية النزاع.

وتزوجت مي حلمي من محمد رشاد في مارس من العام الماضي، بعد جدل كبير بين رواد التواصل الاجتماعي عقب إلغاء حفل زفافهما في اللحظات الأخيرة، والتصريحات الجارحة التي خرجت من الطرفين عقب الانفصال، حتى فاجأ الجميع بعودتهما مرة أخرى.

يُذكر أن حفل زفاف محمد رشاد ومي حلمي، تم إلغاؤه في شهر أكتوبر/تشرين الأول الماضي، قبل انطلاقه بساعات قليلة بسبب سوء فهم وقع بين أهل العروسين، نتيجة خطأ وقع من إدارة الفندق المستضيف للحفل وتم عقد حفل آخر وسط تكتم شديد من العروسين وبحضور عدد قليل من الأصدقاء المشتركين ونجوم الفن.

واستحوذت واقعة انفصال محمد رشاد ومي حلمي، على اهتمام نشطاء مواقع التواصل وتعددت الأقاويل حول الأسباب التي دفعتهما لإلغاء الحفل، ففريق روج لحديث العروس بشكل غير لائق مع عريسها، بينما أكد آخرون أن الإعلامية الشابة سخرت من إحدى قريبات رشاد، بالإضافة إلى شائعات عن رفض أسرة العريس التوقيع على قائمة المنقولات الزوجية وغيرها.

[ad_2]
Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى